إجمالي مرات مشاهدة الصفحة
الأربعاء، 2 مارس 2011
ندوة الاربعاء بعنوان(() اسقاط النظام هل هو التفاف واحتواء لثورة شعب الجنوب؟؟) -للكاتب والمفكر محمد علي شايف
بسم الله الرحمن الرحيم
منتدى تنمية الوعي الوطني الجنوبي الضالع الاسبوع 13 الاربعاء 2مارس2011م
ندوة الاربعاء بعنوان(() اسقاط النظام هل هو التفاف واحتواء لثورة شعب الجنوب؟؟) -للكاتب والمفكر محمد علي شايف
منتدى تنمية الوعي الوطني الجنوبي الضالع-بن زيد
اقام منتدى تنمية الوعي الوطني الجنوبي الضالع ندوة اليوم الاربعاء 2مارس 2011م للاسبوع 13 ندوة قدم فيها الكاتب والمفكر محمد علي شايف ورقة قيمة تناولت مستجدات الوضع الراهن وما يجري من محاولة خلط الاوراق والالتفاف على ثورة شعب الجنوب السلمية التحررية ,حضرها عدد كبير من اعضاء وناشطي الحركة الشعبية الجنوبية في الضالع وفي مقدمتهم المناضل امين صالح محمد رئيس المجلس الوطني الاعلى والناشط فؤاد علي ناصر وعدد كبير من قيادات المجلس الوطني الاعلى في الضالع.
افتتح الندوة باسم ادارة المنتدى الاستاذ محمد مساعد مرحبا بالحضور وقد اكد في كلمته على ضرورة التنبه الى المخاطر التي تحاك ضد الثورة السلمية وادراك ما يجري هذه الايام والعمل على حشد الطاقات والجهود من اجل حماية وصون ثورتنا التحررية التي تتعرض لمحاولات اختطاف ودعا باسم المنتدى الحضور الى حشد الجماهير والمشاركة في المسيرات وخاصة يوم الاسير غدا وكل فعاليات الثورة للتعبير عن ارادة شعب الجنوب في الحرية والاستنقلال.
بعد ذلك تم قراءة ورقة الندوة التي تناولت عدد من القضايا المهمة والتي مثلت دراسة شاملة لاسباب وعوامل تكون الثورة الشعبية وكيف تجاذبتها اطراف كثيرة تحت شعارات لم تكن مؤمنة بها ودليل ذلك وما نسمع ونشوف هذه الايام من تصريحات ودعوات ومحاولات لاختطاف ثورتنا التحررية وحرفها عن اهدافها التحررية التي قامت من اجلها واختتمت الورقة باهم وابرز الاستخلاصات التي تعزز وحدة قوى الثورة التحررية الجنوبية وحمايتها من المحاولات المتكررة وتحت شعارات لا تعبر ولا تلبي تطلعات شعب الجنوب .
بعد ذلك تم التداخل من قبل الحضور حول الورقة واثرائها بالافكار الايجابية وقد اضاف الى موضوع الندوة الاستاذ فؤاد علي ناصر بعض النقاط والتوضحيات من خلال مداخله قصيرة حول ما تشير الى المعطيات على الواقع هذه الايام وما ينبغي عمله من قبل قوى الثورة التحررية الجنوبية.
و
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق